حسب إحصائيات نشرت أخيرا، خلصت إلى أن ما يقارب 30 في المائة من النساء، يعانين من الشخير ليلا الغير مصحوب بتوقف التنفس المؤقت، وهذا النوع من الشخير لا يعتبر مرضيا، أو ضارا، ويمكن التخلص منه عبر المداومة على تسعة أغذية، تساعد على فتح القصبات الهوائية.
النعناع:
يعتبر النعناع مضاد للالتهابات ويعمل على تقليل تورم الأغشية المبطنة للحلق والأنف، لذا فهو علاج فعال لعلاج الشخير الناتج عن الحساسية، فيمكنك استعمال منقوع النعناع للغرغرة به قبل النوم أو شرب ماء مغلى به نعناع كشراب دافئ.
الليمون:
من المعروف أن الليمون غني بالفيتامين “س” الذي يساعد على تخفيف الشخير والنوم بعمق دون تقطع
العسل:
يعد العسل من مضادات الإلتهابات التنفسية، فهو يساعد على القضاء على الميكروبات ويرخي العضلات التي من شأنها أن تساعد في الحد من الشخير أثناء النوم.
زيت الزيتون:
يعتبر زيت الزيتون أيضا من المضادات القوية للالتهابات وله قدرة على تقليل تورم ممرات الهواء مما يسهل التنفس، ولهذا فتناول ملعقة صغيرة منه مع قليل من العسل يوميا قبل النوم يعالج الشخير.
الهيل:
هو فعال لعلاج انسدادات الأنف الناتجة عن الجيوب الأنفية، وطارد للبلغم ومعالج للاحتقان، ما يجعله يقلل من الشخير من خلال شرب ماء مغلي به القليل من الهيل قبل النوم.
العرقسوس:
يعتبر عرقسوس مفيد في علاج التهابات الرئة ، والجهاز التنفسي والحساسية لأنه يحتوي على “الجليسريزين”، كما هو ملطف لأغشية الأنف والقصبة الهوائية والحلق. فشربه قبل النوم يقلل الشخير حتما.
الكركم:
هو مطهر ومضاد حيوي قاتل للميكروبات، مما يساعد على علاج الالتهابات والحد من الشخير، فمن خلال شرب كوب من الحليب المضاف إليه مسحوق الكركم من شأنه تعزيز التنفس بسهولة أثناء النوم.
الثوم:
يعالج الثوم التهاب الجهاز التنفسي ويساعد على تقليل المخاط في الجيوب الأنفية، فإذا كنت تعاني من الشخير جرب تناول فص الثوم قبل النوم و سترى النتيجة رغم رائحته القوية قليلا.
البابونج:
هو مضاد للالتهابات مما يساعد على وقف الشخير والاستمتاع بنوم هادئ، كما يعمل على ارتخاء عضلات الحلق والقصبة الهوائية. فننصحك بشرب مغلي أوراق البابونج المحلى بالعسل قبل النوم.