فرح أشباب تكتب : “أثقل من رضوى، أخف من هيفاء.. “
في خريف سنة 2013، كُتب لي أن أبدأ قراءة "ثلاثية غرناطة" لرضوى عاشور. كنت حينها أعيش في الصين.. لم تكن بين أحداث الرواية ومكان قراءتها أي نقط مشتركة جلية.. فقد كانت الرواية تؤرخ بحزنٍ لسقوط الأندلس وانهيار الأرواح المكلومة من الحزن والقهر…