المرأة الذكية تعرف جيّدا كيف تخرج تاركة بصمتها، وهذا ما فعلت السيّدة الأولى ميشيل أوباما.
ظهرت بداية هذا الأسبوع على غلاف مجلة نيويورك تايمز تي، والآن تعود مجدّدا لإشغال الإعلام عن الانتخابات والسياسة في الوسط الأمريكي. إنها السيدة الأولى ميشيل أوباما.
قد يعتبرها البعض أول سيدة أولى تمر في البيت الأبيض وتقوم بالقيام بمهام “منافسة” في أهميتها لما يقوم به زوجها كرئيس لدولة كالولايات المتحدة الأمريكية، توصل ميشيل أوباما صوت المهمّشين لأعلى المنابر وتتحدّث عن مواضيع يتجنّبها العديد كالعنصرية وحقوق المرأة.
ولكن هذا ليس كل ما هنالك، فحين نتكلّم عن الموضة والأناقة، نجد اسمها في بداية اللائحة، وإطلالتها الأخيرة ستبقى راسخة في أذهان الجميع، والفضل يعود لذوقها الرائع في انتقاء أزيائها، إضافة لفيرساتشي فهي صاحبة هذا الفستان المذهل.
تظهر ميشيل أوباما في الصورة مرتدية فستانا ذهبيّا لامعا مائلا إلى البنّي يبرز جمال بشرتها ورونقها، كما أن قصّته أبرزت أنوثتها بطريقة مبهرة. يمكننا اعتبار هذا الفستان طريقة وداع السيّدة الأولى لعدسات الكاميرا.