7 أميرات عشن قصّة حب وزواج أسطورية كقصة سيندريلا
يظن الجميع أن قصص الأميرات الأسطورية لا توجد على أرض الواقع ولا في حياتنا اليومية، ولكن فريق سلطانة يؤمن بحقيقة تواجدها، على الأقل بالنسبة للبعض، لذلك استحضرنا لك عشرة قصص واقعية لجميلات وجدنا فارس أحلامهم :
الأميرة لالة سلمى – المغرب
التقت الأميرة لالة سلمى الملك محمد السادس حينما كان وليّا للعهد، وبعد زواجهما، توجت كأول أميرة من عامة الشعب في المغرب، تعرف لالة سلمى بطيبتها حيث أنها تترأس جمعية لمحاربة داء السرطان.
الملكة ليتيزيا – إسبانيا
الملكة المستقبلية لإسبانيا، ابنة لأب صحفي وأم ممرّضة، كانت مهتمة بميدان الصحافة، ولكن تعرّفت على الأمير فيليب بعد عام من امتهانها لهذه المهنة، لم توافق ليتيزيا في بادئ الأمر على الخروج مع أمير منطقة آستورياس ولكن بفضل محاولاته المتكرّرة انتهت هذه العلاقة بزواجهما في سنة 2003، وبعرس أسطوري شاهده قرابة المليار ونصف المليار مشاهد عبر العالم.
الملكة ماكسيما – هولندا
تعرّفت ماكسيما على ويليام أليكسندر في إسبانيا بطريقة شبيهة بالقصص الأسطورية، إذ لم يفصح لها عن كونه أميرا إلّا بعد فترة ولم تصدّقه آنذاك، وقد تزوّجا سنة 2002 والآن لهما ثلاث بنات.
الأميرة شارلين – موناكو
شارلين سبّاحة محترفة، التقت بالأمير آلبيرت الثاني خلال إحدى المسابقات سنة 2000، بعد ستة سنوات التقيا ثانية في مسابقة أخرى في إيطاليا وهنا ابتدأت الصحف بتتبّع لقاءاتهما ولكن لم يعلنا ارتباطهما رسميّا إلى سنة 2011 حينما تزوّجا.
الملكة رانيا – الأردن
هي ابنة لأبوين فلسطينيين مزدادة بالكويت، التقت بملك الأردن خلال إحدى الحفلات سنة 1993 وبعدها بستة أشهر أعلنا زواجهما، تعنى بشؤون وأوضاع الأطفال في الأردن وفي الدول العربية والإفريقية.
الأميرة ميت ماريت – النرويج
هي من أكثر الفتيات حظا إذ أنها فتاة من الطبقة المتوسّطة، كانت تعمل كنادلة وبائعة للملابس، تعاطت المخدّرات لبعض الوقت، عاشت برفقة مجرم وأنجبت طفلا.
التقت ميت أمير النرويج هاكون في حفل موسيقي سنة 1999، ولكن كان زواجهما مهدّدا بعدم النجاح بسبب ماضيها الأسود ولكن بفضل حب هاكون القوي وعزيمته، فقد تحدّى أسرته والشعب وهدّد بالتخلّي عن لقبه في حال ما إذا رفضوا زواجهما، ولكن النهاية كانت سعيدة، وتم زواجهما بنجاح.
الأميرة تيسي – اللوكسمبورغ
التقت تيسي آنثوني ذات رتبة الرقيب آنذاك الأمير لويس بكوسوفو، وبعد بضع أشهر كان من الواضح أنها حامل مما أثار استياء الجميع وخصوصا العائلة الملكية، إذ أنه من غير المسموح لأفراد الأسرة الملكية إنجاب الأولاد خارج نطاق الزواج.
بعد إنجابهما لابنهما الأول، قام الاثنان بعقد قرانهما ولكن كان على الأمير لويس مغادرة القصر نهائيا والتخلّي عن لقبه، فأصبحت بذلك “السيّدة ناسّاو” فقط، بدون أي لقب إضافي.
بعد ذلك بقليل أنجبت تيسي طفلا آخ مما جعل أسرة الأمير لويس تحنّ وتطلب منه العودة وتعيد إليه لقبه، وذلك احتفالا بالحفيد الجديد، فأصبحت تيسي أميرة للوكسومبورغ.