قررت مجموعة من الفنانات المغربيات، التراجع عن قرار الاعتزال، الذي اتخذنه من أجل التفرغ لحياتهن الشخصية، وابتعدن عن مجال الغناء لسنوات طويلة.
بسمة بوسيل
وأحدث الفنانات اللواتي تراجعن عن قرار الاعتزال، بسمة بوسيل، التي عادت إلى أحضان الغناء بعدما تركته لأزيد من 11 سنة، بعد زواجها من الفنان المصري تامر حسني.
وسبق أن أكدت بسمة بوسيل في تصريحاتها الإعلامية، أن قرار الاعتزال كان نتيجة خوف تامر حسني عليها، وليس لعدم رغبته في تحقيقها للشهرة.
حنان لخضر
بدورها، استأنفت حنان لخضر أنشطتها الفنية، وهي التي توارت عن الأنظار فجأة سنة 2018، حيث تستعد لطرح جديدها الغنائي إضافة إلى مشاركتها في عمل تلفزي.
وأثار اختفاء حنان لخضر آنذاك تساؤلات الجمهور، واختلفت الآراء حول سببه، إذ رجح البعض أنها غابت عن الساحة الفنية بسبب الزواج.
عزيزة جلال
من جانبها، شكلت عودة الفنانة عزيزة جلال إلى الغناء، مفاجأة كبيرة للجمهور المغربي والعربي، التي توقفت مسيرتها الفنية لأزيد من ثلاثين سنة، بعد زواجها برجل الأعمال السعودي علي البطي، والتفرغ لحياتها الجديدة معه في مدينة الطائف.
وأطلت عزيزة جلال على جمهورها لأول مرة بعد الإعتزال، عبر مهرجان “شتاء طنطورة” السعودي، وذلك سنة 2019.
