الداودي: أحب فعل الخير ولست من هواة التّطفل
قال عبد الله الداودي إن انتقادات الناس له باعتباره يتباهى بتقديم أعمال خيرية لا تستقيم، كون هذه الأخيرة تبقى صدقة جارية بين العبد وربه ولا يخص أي شخص أخر وليس من حقه التعليق عليها، مبرزا أنه دائما من أوائل من يتطوع لمساعدة المحتاجين.
وأضاف الداودي في حوار أجراه مع مجلة سلطانة، ”أتعرض كثيرا للإشاعات والانتقادات وهذه الأخيرة تحفزني وتُعطيني قوة أكثر لأكون أفضل مما عليه”.
وعن استقراره خارج البلاد قال الداودي إنه لا يُحس بنفسه مُتغرب، لأن حب جمهوره له بالولايات المتحدة الأمريكية يجعله يُحس كأنه في المغرب.
وعن وجديده الفني ”أشنو مخبيا لينا يا ليام” قال الداودي إن فكرة الأغنية جاءت عقب الأزمات التي عشناها مؤخرا، من وباء كورونا وحجر صحي والأزمة التي ألمت بالفنان خلال هذه الفترة.
وأبرز الداودي أنه سبق له أن خاض تجربة التمثيل واقتنع أن المجال يستوجب دراسة في المعاهد المتخصصة لإتقان الدور باحتراف، مضيفا أنه لا يمكنه التطفل على مجال لا يُدرك فيه شيء.