سلطانة

وجوه احتكرت شاشة رمضان وأخرى غابرة عادت بعد غياب طويل

عرفت الشاشة الرمضانية لهذه السنة، عودة وجوه فنية غابرة بعد قطيعة دامت لسنوات طويلة، في مقابل احتكار أخرى للشاشة عبر مشاركتها في أزيد من عمل.

ومن بين الوجوه الفنية التي عادت للشاشة، الفنانة السعدية أزكون التي شاركت لأول مرة في سيتكوم رمضاني عبر “القيسارية أوفلا”، لمخرجه رشيد الوالي، إضافة إلى مشاركتها في الفيلم التلفزي “ثلاثة دالفرحات”، من إخراج ادريس صواب.

بدوره، عاد الفنان القدير الهاشمي بنعمر، إلى أحضان الشاشة، بعدما أطل بدور “رئيس المحكمة” في الحلقات الأخيرة من مسلسل “سلمات أبو البنات”، الذي عرض على قناة “إم بي سي 5″، لمخرجه هشام الجباري.

في مقابل ذلك، احتكرت وجوه فنية شاشة رمضان، بعد مشاركتها في أزيد من عمل، في مقدمتها الفنان أمين الناجي، الذي أطل في الموسم الثاني من المسلسل الدرامي “الماضي لا يموت”، لمخرجه هشام الجباري، يليه مسلسل “ولاد المرسى” الذي عرضته قناة “إم بي سي 5″، لمخرجه مراد الخودي، وأيضا فيلم تلفزي بعنوان “ستة أشهر ويوم”، على القناة الثانية.

بدوره، أطل الفنان رشيد الوالي خلال شهر رمضان 2021 في أزيد من عمل تنوع بين الكوميديا والدراما، إذ شارك لأول مرة في سيتكوم رمضاني ويتعلق الأمر ب”القيسارية أوفلا” الذي تكلف بإخراجه بنفسه، إلى جانب عملين دراميين هما على التوالي، “الماضي لا يموت” و”باب البحر”.

أما الفنان الشاب عمر لطفي فقد سجل حضوره خلال شهر رمضان، بمشاركته في أربع أعمال أولها كوميدي ويتعلق الأمر بالسلسلة الفكاهية “أحلام سيتي”، ومسلسل “شاهد قبل الحذف”، إضافة إلى مشاركة درامية عبر مسلسل “سلمات أبو البنات” في موسمه الثاني، والفيلم التلفزي “ثلاثة د الفرحات”.

vous pourriez aussi aimer