أثار خبر خضوع “آدم”، نجل النجم المصري تامر حسني والفنانة المغربية بسمة بوسيل، لعمليتين جراحيتين خلال الأيام الماضية، قلق جمهور الفنانين ومتابعيهما عبر منصات التواصل الاجتماعي.
وفي الوقت الذي يحرص فيه كل من تامر حسني وبسمة بوسيل على إبقاء تفاصيل الحالة الصحية لابنهما بعيداً عن الإعلام في البداية، أكدت تقارير إعلامية، أن الطفل يتماثل حالياً للشفاء، بعد خضوعه لعمليتين جراحيتين دقيقتين لاستئصال “الزائدة” في أحد المستشفيات الخاصة بالقاهرة.
وفي أول تفاعل له، نشر تامر حسني، مساء أمس، عبر حسابه الرسمي على “إنستغرام”، رسالة قصيرة قال فيها: “الحمد لله على سلامة ابني الغالي… مرّ بأيام صعبة وربنا لطف بيه. بشكر كل حد دعا من قلبه، وبطمنكم إنه بخير وبيتحسن يوم بعد يوم. شكراً لدعمكم.”
ومن المعروف عن تامر حسني حرصه الشديد على خصوصية أسرته، لا سيما أبنائه الثلاثة الذين نادراً ما يظهرون في الإعلام أو عبر حساباته الرسمية.
وسرب لتامر حسني أن أكد في أكثر من لقاء تلفزيوني، أن حماية أطفاله من الأضواء “أمر مبدئي” بالنسبة له، خاصة في السنوات الأولى من حياتهم، بينما لم تصدر طليقته بسمة بوسيل أي تصريح رسمي حول الأمر.