يعتبر الفنان المغربي محمد الخياري، وجها فنيا أساسيا على شاشة رمضان، حيث يطل على الجمهور المغربي في كل موسم بشخصية وأداء جديدين.
وتعود جمهور الشاشة الصغيرة على حضور محمد الخياري ضمن البرمجة الرمضانية، على امتداد سنوات من خلال صنف السيتكومات الكوميدية، التي لا تكتمل صورتها دون حضوره.
بدأ محمد الخياري مشواره في صنف السيتكومات منذ سنة 1998، عبر “عيش نهار تسمع خبار”، ليصبح منذ ذلك الحين وجها فنيا لابد منه على شاشة رمضان.
ومن بين الأعمال التي شارك فيها محمد الخياري، “الهاربان” سنة 2001، و”خالي عمارة” سنة 2006، و”لوبيرج” سنة 2016، و”الخاوة” سنة 2017، و”حي البهجة” سنة 2018، و”الكوبيرلتيف” سنة 2020، و”زنقة السعادة” سنة 2022.
ويطل محمد الخياري خلال هذا الموسم الرمضاني، من خلال سيتكوم “ديرو النية” الذي تعرضه القناة الثانية، والذي جمعه بزميله الممثل المغربي عبد الخالق فهيد، بعد مرور 20 سنة على آخر عمل جمعهما معا.