سلطانة

فنانات يباركن الذكرى 52 لميلاد الأمير مولاي رشيد

هنأت فنانات ونجمات مغربيات الأمير مولاي هشام، بمناسبة  الذكرى الثانية والخمسون لميلاده، التي تصادف العشرين من يونيو.

وكانت لطيفة رأفت أول المهنئات بهذه المناسبة، إذ دونت معلقة على صورة للأميرة نشرتها على حسابها بالإنستغرام: “عيد ميلاد سعيد صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، بالصحة والعافية وبطول العمر والله يحفظ الأمير مولاي أحمد والأمير مولاي عبد السلام. بهذه المناسبة السعيدة أتقدم لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله بأحر التهاني راجين من العلي القدير أن يديم عليكم الأفراح والمسرات وأن يحفظ ولي العهد الأمير مولاي الحسن وسائر أفراد الأسرة الملكية الشريفة”.

بدورها، نشرت دنيا بطمة صورة للأمير مولاي هشام على نفس الموقع، أرفقتها بتعليق جاء فيه: “عيد ميلاد سعيد لصاحب السمو الملكي الأمير الجليل مولاي رشيد”.

من جهتها، دونت بشرى أهريش مهنئة بقولها: “بمناسبة الإحتفال بالذكرى الثانية والخمسين لميلاد صاحب السمو الملكي الأمير الجليل مولاي رشيد، أتقدم إلى سموه بأحر التهاني، وأغلى الأماني، مع الدعاء إلى سموه بطول العمر، راجين من العلي القدير ان يحفظ جلالة الملك محمد السادس، بما حفظ به الذكر الحكيم انه سميع مجيب”.

وازداد الأمير مولاي رشيد يوم 20 يونيو 1970 بالرباط، حيث تابع بها دراسته حتى حصوله في ماي 1993 على الإجازة في القانون العام (فرع الإدارة الداخلية)، ودبلوم القانون المقارن بميزة “حسن جدا” من كلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية.

وفي يونيو 1996، نال سموه الشهادة الثانية للدراسات العليا في شعبة العلاقات الدولية بميزة “حسن جدا” ليحصل في 18 ماي 2001 على شهادة الدكتوراه في القانون من جامعة بوردو بميزة “مشرف جدا مع التنويه وتوصية خاصة بالنشر”، نظرا لأهمية الموضوع وقيمة الرسالة التي ناقشها سموه تحت عنوان “منظمة المؤتمر الإسلامي.. دراسة لمنظمة دولية متخصصة”.

vous pourriez aussi aimer