في أول تعليق لها صرحت عائلة حمزة الدرهم أو من بات يسمى لدى الرأي العام بـ “ولد لفشوش”، “أن ابنها أكمل دراسته العليا خارج المغرب، وأسس بعد رجوعه مقاولة يديرها، عكس ما روج له البعض الذين أرادوا تصفية حساباتهم مع عائلة الدرهم، وجعلوا منه كبش فداء لصراعاتهم، في وقت نجد “المعربدين” في الشوارع يوميا يقطعون طريق المارة ولا من يحرك ساكنا”.
وقال ابن خالة حمزة الدرهم: “حمزة ليس بالفتى المدلل كما أطلقت عليه وسائل الإعلام، ولد الفشوش هو لي تينعس ويفيق يلقى الفلوس موجودة والحساب البنكي ممتلئ والحال أن حمزة يدير مقاولته ويتعب من أجل الكسب”.
وأضاف ذات المتحدث: “قريبي يعاني بسبب مشاكل عائلية بعد وفاة والده بسبب الإرث، ولأنه يخجل ولا يقوى على مواجهة أعمامه يفرغ بؤسه بهذه الطريقة”.
وختم قريب حمزة تصريحه قائلا: “حمزة ارتكب حماقة وأدى ثمنها غاليا، والوضعُ الصحي لوالدته كارثي للغاية خصوصا بعد زيارتها له اليوم بالسجن ومن سرب مقاطع الفيديو يضمر سوءا للعائلة”.