شهدت مستشفى الرحمة بمدينة حلب السورية ولادة أول طفل نهاية الأسبوع الماضي على يد أطباء متطوعين، بعد نجاة أمه من القصف الذي تعرضت له المدينة مؤخرا.
ونشر الدكتور المغربي الذي دأب على التطوع لمعالجة اللاجئين “زهير لهنا”، صورة للرضيعة، كما عبر عن سعادته بولادة أول طفلة بعد القصف الدامي الذي تعرضت له حلب في الفترة الأخيرة.
وقال الطبيب الذي أشرف على ولادة الرضيعة “فاطمة” والذي نشر الصورة وشاركها مع الطبيب المغربي زهير لهنا “من الأشياء التي تخفف عني المآسي هي الولادات، لأن هناك حياة وأمل”.