قررت فتاة برازيلية أن تقطع البحار وتسافر إلى تركيا من أجل أن تعتنق الإسلام، وتتزوّج من شاب تركي هناك.
فقد تأثرت شيما بصديقها المسلم محمود وكانت دائما تسأله عن ديانته وهو الأمر الذي دفعها إلى التعرف على الدين الإسلامي واكتشاف المزيد عن المسلمين وحقيقة ما يتعرضون له من اتهامات مؤخرا .
وحسب صحيفة “تركيا غازيت” فقد عبّرت شيما عن رأيها حول إسلامها قائلة “أنا سعيدة للغاية، تركت حياتي السابقة وأريد أن أعيش هنا”.
ويشار إلى أن شيما اختارت اسم جديدا لها هو “سارة”، كما أنها تنوي الزواج من محمود والعيش في مدينة “شانلي أورفا”.