“بريتني مازونسيني” فتاة تبلغ من العمر 16 سنة، تم إنقاذ حياتها بعدما وجدها والدها فاقدة للوعي في غرفتها.
وذكر موقع “الميرور” أن سبب الموت الذي يعتقد انه انتحار، راجع لما عانته المراهقة من مضايقات على الانترنت، وقامت بإقفال حسابها على فايسبوك قبل أيام من وفاتها.
كتبت الفتاة على حسابها في فايسبوك: “تستطيع الكلمات جرح الاخرين وعليهم ادراك ذلك قبل فوات الآوان. سئمتُ من إساءات بعض الاشخاص لي ويمكنكم بكل بساطة الغائي من لائحة الاصدقاء بدلاً من توجيه كلام جارح لي”.
وتسعى الشرطة لايجاد الشخص المسؤول عن مضايقتها لمحاسبته.