مازال قرار شركات الاتصال المغربية بمنع المحادثة عبر السكايب و واتساب وفايبر، تخلف مزيدا من ردود أفعال متضررين من هذا القرار.
فبعد الالتماس الذي توجهت به طفلة مغربية بريطانية، إلى الملك محمد السادس، يأتي الدور على طفلة مغربية أمريكية.
وكانت الطفلة الأولى وتدعى ليلى، وتقيم في بريطانيا، وجهت نداء لملك البلاد، قصد التدخل لوقف “الحيف” الذي طالها بعد منع استخدام “سكايب” الذي كانت تتواصل عبر مع جديها في المغرب.
وعلى غرارها، وجهت جاكلين ذات التسع سنوات، وتعيش في المغرب، التماسا إلى الملك، من أجل إلغاء قرار، يمنعها من التواصل مع عائلتها في الولايات المتحدة الأمريكية.