أعلنت وزارة الشباب والثقافة والتواصل (قطاع التواصل)، عن فتح باب الترشيح في الدورة 20 من الجائزة الوطنية الكبرى للصحافة برسم سنة 2022.
وتنظم هذه الجائزة سنويا بمناسبة اليوم الوطني للإعلام، وتهدف إلى تشجيع وتكريم الكفاءات الإعلامية المغربية في مختلف الأجناس.
وتهم هذه الجائزة الأصناف الصحفية التالية: جائزة التلفزة للتحقيق الوثائقي، وجائزة الإذاعة، وجائزة الصحافة المكتوبة، وجائزة الصحافة الإلكترونية، وجائزة الوكالة، وجائزة الإنتاج الصحفي الأمازيغي، وجائزة الإنتاج الصحفي الحساني، بالإضافة لجائزة الصورة، وجائزة التحقيق الصحفي، وجائزة الرسم الكاريكاتوري، وكذلك الجائزة التقديرية التي تمنح لشخصية إعلامية تقديرا لإنجازاتها ومجهوداتها في النهوض بالمشهد الإعلامي الوطني، وكذا مساهمتها في ترسيخ القيم المهنية والمبادئ الأخلاقية للصحافة.
ويشترط في المترشح أو المترشحة، أن يكون من جنسية مغربية، وأن يكون مزاولا لمهنة الصحافة لثلاث سنوات على الأقل، وحاصلا على بطاقة الصحافة برسم السنة الجارية، كما يفترض أن يكون مشتغلا بإحدى المؤسسات الصحفية الوطنية، وأن لا يكون قد فاز مسبقا بهذه الجائزة خلال الدورات الثلاث الأخيرة، بالإضافة لشرط عدم العضوية في لجنة التحكيم.
وتشمل الوثائق التي يجب الإدلاء بها في ملف الترشيح لهذه الجائزة، استمارة الترشيح معبأة ومرفقة بصورة فوتوغرافية للمترشح، ونسخ من بطاقة الصحافة برسم سنة 2020-2021-2022، ثم نسخة من شهادة البث أو النشر بالنسبة للمرشحين في أصناف الوكالة والإذاعة والتلفزة والصحافة الإلكترونية، تثبت تاريخ نشر العمل وبثه في صيغته الأصلية دون أي تغيير، وبالنسبة للمرشحين في صنف الصحافة الإلكترونية يجب عليهم الإدلاء بخمس نسخ من العمل المرشح في أقراص مدمجة وخمس نسخ ورقية.
بقلم الصحافية المتدربة أمينة مطيع