دفعت موجة الحر الشديدة العديد من المغاربة إلى التسابق للشواطئ والمسابح بغية الارتماء في مياهها.
ويسعى المصطفون خلال هذه الأيام إلى الانتعاش وتلطيف الأبدان، هرباً من موجة الحر، وأملاً منهم في الحصول على متنفسٍ وقضاء وقت ممتع
وعاينت مجلة سلطانة، توافد العديد من الأطفال والشباب والنساء، على شواطئ مدن الشمال، قصد السباحة في ظل حرارة يوليوز المرتفعة، والتي غالبا ما تتعدى 42 درجة مئوية في بعض المناطق.
وقال شاب مجلة سلطانة، إن “ارتفاع درجات الحرارة دفعه للسفر إلى مدينة تطوان للاستجمام والاستمتاع بلحظة انتعاش تقيه حر الصيف في مدينة فاس”.
ويذكر أن فصل الصيف يتزايد الاقبال على الشواطئ والمسابح بشكل كبير.