كشفت الطباخة المغربية زينب مصطفى أن الاندماج مع الثقافة المصرية في بداية استقرارها بمصر كان سهلا وليس بغاية الصعوبة كما يقول البعض، مؤكدة أن طباع الشعب المصري قريبة من طباع المغاربة وهناك أشياء عديدة مشتركة بينهما.
وقالت زينب مصطفى في تصريح لمجلة سلطانة الإلكترونية، إنها تقدم في برنامجها “بالصحة والراحة” باللهجة المصرية من أجل إيصال المطبخ المغربي للدول العربية، مشيرة إلى أنها تتعمد دمج اللهجة الدارجة مع اللهجة المصرية لشرح بعض الكلمات الصعبة.
وأضافت زينب أن لقب “أشهر شاف مغربية بمصر” يشعرها بالفخر والفرحة، لكنه في نفس الوقت عبء كبير، متمنية أن تكون على قد الثقة والمسؤولية التي منحها إياها المغاربة.
جدير بالذكر أن زينب مصطفى اشتهرت في الوطن العربي بتقديمها لبرامج الطبخ عبر قناة “سي بي سي سفرة”، وهي أول تجربة لها في هذا المجال.