استنفرت المديرية العامة للجماعات المحلية، ووزارة الصحة، ومكتب الـ “onssa”، والهيئة الوطنية للأطباء البياطرة، مصالحها من أجل وضع لمشاكل الساكنة في عدد من المدن مع الكلاب والقطط الضالة في الشوارع العامة.
يومية “الإتحاد الإشتراكي” كشفت أن “قرار المؤسسات المذكورة يعسى لـ “تطويق الظاهرة ومحاصرتها من خلال تسطير خطة عمل وطنية للنهوض بالقطاع الوقائي والصحي وضمان السلامة الصحية للمواطن” خاصة مع ظهور أمراض السعار”.
وأضاف المصدر ذاته أنه “تم أخيرا التوقيع على اتفاقية للوقاية من الأمراض الفتاكة المتنقلة عبر الكلاب والقطط الضالة، خاصة داء السعار، وتفادي تكاثر هذه الحيوانات بطريقة عشوائية، إلى جانب تحسين محيط عيش الساكنة وتخليصه من الأخطار الناجمة عن هذه الظاهرة داخل النفوذ الترابي للجماعات باعتماد مقاربة جديدة ترتكز على ضوابط علمية أثبتت نجاعتها في العديد من الدول”.