أقدم تلميذ يدرس في السنة الثانية باكالوريا يوم أمس على وضع حد لحياته، وذلك بشنق نفسه بمنطقة لاخصاص بإقليم سيدي إفني في ظروف غامضة.
وذكرت مصادر محلية أن التلميذ كان سيجتاز امتحانات الباكالوريا بعد شهر رمضان، قبل أن يقدم على الإنتحار وسط صدمة عائلته وأصدقائه.
وانتقلت المصالح الأمنية لعين المكان فور إخطارها بالواقعة وفتحت تحقيقا في الموضوع، فيما تكلفت عناصر الوقاية المدنية بنقل جثته لمستودع الأموات.