أثارت ندوة من المزمع تنظيمها من طرف الداعية المصري، عمر عبد الكافي، بمدينة الدار البيضاء، جدلا واسعا عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وأعرب العديد من النشطاء عن استنكارهم وسخريتهم للملصق الإعلاني للندوة ابتداء من اسم المحاضرة إلى حدود ثمن التذكرة، وأجمعوا على أن ما يقوم به الشيخ المصري، يعد بمثابة استغلال للدين من أجل مكاسب مادية.
ولم تقف المفاجآت التي تحملها المحاضرة عند هذا الحد، بل تجاوزت ذلك بفرض مبالغ مالية مهمة من أجل حضورها، حددت ما بين 300 للفرد الواحد و 3600 درهم للعائلات.