نفت ولاية أمن الدار البيضاء، الأخبار التي تم تداولها مؤخرا على نطاق واسع بالمواقع الإخبارية الإلكترونية، والمتعلقة بإقدام عسكري بمنطقة سيدي مومن، على ذبح زوجته من الوريد إلى الوريد، بمنزل الزوجية بعد عودته من السفر.
وأوضحت الولاية في بلاغ لها، أن مصالح الشرطة بمنطقة أمن سيدي البرنوصي، لم تسجل أية معاينة متعلقة بقضية أو شكاية موضوع اعتداء جسدي ارتكبه عسكري في حق زوجته في المنطقة السالفة الذكر.
وتجدر الإشارة إلى أن عددا من المنابر الإعلامية والصفحات الإجتماعية نشرت مؤخرا، خبر إقدام عسكري على ذبح زوجته من الوريد إلى الوريد بمنزل الزوجية مباشرة بعد عودته من السفر، حيث وجدها بلباس وصفه بـ “غير المحتشم”، مما دفعه للشك في سلوكها، قبل أن يقوم بقتلها ويخرح للشارع ليعترف بالجريمة أمام الجيران.