أياما قليلة بعد تداول مقطع فيديو لسيدة تقطن غابة بضواحي مدينة المضيق رفقة أطفالها الثمانية بعدما غادروا منزلا كانت تكتريه بسبب عجرها عن تسديد سومته، بادر محسن إلى إيواء العائلة في منزله بمدينة مرتيل كخطوة أولى من أجل انتشال العائلة من ويلات العراء.
ومباشرة بعد انتشار الحملة عبر مواقع التواصل الإجتماعي، تدخل محسن آخر وتبرع للسيدة ببقعة أرضية، في حين عمد نشطاء موقع التواصل الاجتماعي إلى جمع التبرعات المالية لبنائها.
ولقيت الحملة استحسانا كبيرا من طرف العديد من رواد التواصل الاجتماعي الذين أشادوا بالخطوة الطيبة التي تكللت بإدخال السعادة على السيدة وأطفالها.