أثار شريط فيديو اغتصاب فتاة بواسطة قنينة، غضب رواد مواقع التواصل الاجتماعي الذين استنكروا وحشية صاحب الشريط، وطالبوا بالبحث عنه وإلقاء القبض عليه ومعاقبته.
واختلفت القصص حول خلفيات الشريط الذي وثقه المغتصب ونشره على مواقع التواصل الاجتماعي، فالبعض أكد أن الفتاة تعرضت للاغتصاب بوحشية على يد شاب قرر الانتقام منها ونشر الشريط على إحدى المجموعات الرجالية السرية بالفايسبوك وهو ما جعل الفتاة تقرر الانتحار، فيما شكك آخرون في أن تكون الواقعة حديثة وقد حدثت في المغرب.
وانتفض عدد كبير من النشطاء المغاربة عبر الفايسبوك للمطالبة بفتح تحقيق في الواقعة، وتوضيح ملابساتها ومصير كل من الضحية والمغتصب.