أثارت قصة حب رئيس فرنسا الجديد إيمانويل ماكرون وزوجته بريجيت ترونيو التي تكبره بـ 24 سنة، فضول الصحافة الفرنسية والدولية لكونها قصة مميّزة ومثيرة للجدل، فما بين مؤمن لبعد ارتباط الحب بالسن، ومعارض للفكرة، ظهرت صورة للثنائي جعلت كل الأقاويل والانتقادات التي تطال علاقتهما تتلاشى.
وأظهرت قبلة ترونيو ليد زوجها بعد ظهور نتيجة فوزه بالانتخابات الفرنسية، مدى حب وتواضع زوجته التي اعتبرها العديدون سببا في وصول ماكرون لهذا المنصب خصوصا وأنه تمدرس على يديها.
وتعود قصة حب ماكرون وترونيو لسنة 1993 حين كان إيمانويل يبلغ 15 من عمره، فقد التحق بصف المسرح حيث أغرم بمعلمته بريجيت، وكانت آنذاك متزوجة وأما لـ 3 أولاد.